ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الثلاثاء، 11 يناير 2011
من قوانين الحياة و طبيعتها أن تسير و لا تقف، و تتحرك و لا تثبت، لأنها حياة، و لأنها مستعدة للتطور و التقدم الحضاري الكوني، فقضية الوقوف فيها منها من المستحيلات، لأنها كذا خُلقت، و لأجل التطور أُوجدت، و الوقوف ليس من شأنها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق